جيبوتي – خاص

برعاية السفارة اليمنية في جمهورية جيبوتي والجالية اليمنية في ولاية ميريلاند، وبالتعاون مع المؤسسة الإعلامية "يمانيون في أمريكا" وفندق كمفورت، أُقيم الحفل التكريمي الأول في مقر سفارة الجمهورية اليمنية في جيبوتي، لتكريم المتعاونين الذين ساهموا في تقديم الخدمات لليمنيين في البلاد.

بدأ الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم عزف النشيدان الوطنيان اليمني والجيبوتي، ليُفتتح البرنامج بكلمة لسعادة السفير عبدالله السقطري، التي عبّر فيها عن تقديره للدور الكبير الذي تقوم به الشخصيات والجهات المكرّمة.

كما ألقى الأستاذ أديب المنصوري، ممثل الجالية اليمنية والمؤسسة الإعلامية "يمانيون في أمريكا"، كلمة تناولت أهمية المبادرة ودورها في تعزيز التضامن بين اليمنيين ودعمهم في مواجهة التحديات. وأعقبه كلمة للراعي الرسمي للحفل، رجل الأعمال أحمد الصغير، المدير العام لفندق كمفورت، الذي أشاد بأهمية الحدث وضرورة استمرار هذه المبادرات.

وشهد الحفل تكريم عدد من الشخصيات والجهات التي قدمت خدمات متميزة، وهم :

سعادة السفير عبدالله السقطري

القنصل هاشم محمد حسين

عضوا مجلس النواب الجيبوتي علي زيد الشذلي

رئيس الجالية اليمنية في جيبوتي الشيخ عبدالرحمن عبد الحق

رجل الأعمال أحمد الصغير

رواية مختار من مكتب القنصل في جيبوتي

الأستاذ طلال صبرة

الأستاذ شوقي الصنبحي (مكتب الحيمي)

الأستاذ أحمد لطفي (مكتب الصباحي)

الدكتور عبد الحميد الجراش

الأستاذ معين أحمد ناجي المرداس

الأستاذ عادل الصريمي

الأستاذ محمد أحمد محمد (مخبازة الوطنية)

المهندس عبد الملك المغربي

كما تم تكريم جهات ومؤسسات بارزة:

مؤسسة أبو ياسر الدولية

الدكتور سمير محمد الوقع

الأستاذ بشير الفهد (مكتب الفهد)

مكتب فريد القرشي

سلام بنك

المدرسة اليمنية في جيبوتي

مصنع جولدن

كاك بنك

المستشار نجيب علي طاهر

مجموعة واصل التجارية

الحاج عبد الباسط الزريقي

الأستاذ عبد الرحمن أحمد طه

بنك سبأ الأفريقي

الحاج إبراهيم الدبعي

الأستاذ عبد الهادي عبد الواسع مكرد.

في ختام الحفل، عبّر الأستاذ أديب المنصوري ورجل الأعمال أحمد الصغير عن شكرهما العميق لفندق كمفورت على دعمه للحفل، مشيدين بدور جميع الجهات التي ساهمت في تنظيم وإنجاح هذا الحدث.

حدث استثنائي يؤكد على وحدة وتكاتف اليمنيين في المهجر

هذا الحفل التكريمي الأول من نوعه يعكس روح التضامن والعمل المشترك بين اليمنيين في جيبوتي وخارجها، ويبرز أهمية الاعتراف بجهود الشخصيات والمؤسسات التي تخدم القضايا الإنسانية والاجتماعية